** باختصار 503 ..
** من الدفاع للردع والقدرات الإستباقية.
1- إستغل نظام صدام أوضاع إيران ما بعد إنتصار الثورة الإسلامية لشن حرب شاملة .
2- 22 سبتمبر 1980 شنت قواته هجوما واسعا على إيران بضوء أخضر من الغرب والشرق.
3- إيران واجهت حظرا تسليحيا من جميع الأطراف وإنهال السلاح من كل مكان على صدام.
4- مقابل كل عشر ضربات صاروخية مركبة من قبل نظام صدام كانت إيران ترد بصاروخ.
5- مقابل عشرات الغارات الجوية الصدامية كانت بلادنا ترد بالكاد بضربة جوية محدودة.
6- القوى الدولية جهزت صداما بالكيمياوي وحظرت بيع حتى الكمامات المضادة للغاز لإيران.
7- بقية القصة معروفة .. قلبت التعبئة والجيش وقدرة الإيمان الموازين لصالح إيران.
8- بلادنا توصلت لقناعة بضرورة تعزيز قدراتها الذاتية للدفاع عن نفسها .
9- في الثمانينيات نشطت الصناعات الدفاعية لتصنيع الأسلحة المتوسطة والذخائر الحربية .
10- في التسعينيات بدأ تصنيع دبابات ومركبات مدرعة وقذائف صاروخية ومدافع ذاتية الحركة.
11- مطلع القرن الحادي والعشرين .. خطت إيران خطوات كبيرة في تطوير قدراتها الصاروخية.
12- إيران إنتقلت عمليا بذلك إلى مرحلة الردع مقابل أية تهديدات إقليمية أو دولية.
13- قدراتها الصاروخية تطورت عبر تصنيع صواريخ بالستية بعيدة المدى عالية الدقة.
14- إيران تمتلك اليوم أقوى وأكبر ترسانة صاروخية في المنطقة .
15- إيران دخلت بشكل متزامن مجال تصنيع المسيرات القتالية بانواعها وقدراتها المختلفة.
16- بلادنا أكملت ذلك بإرسال أقمار صناعية للفضاء لتتضاعف قدراتها مقابل كل التهديدات.
17- إيران بات بمقدورها اليوم توجيه ضربات إستباقية مدمرة لأية تهديدات كبرى محتملة .